الخميس، 16 مارس 2017

"" خاطرة اللحظة ""بقلمي : أحمد بنادي




"" خاطرة اللحظة ""

يا للقدر !!!
والفؤاد
وما اختار !!!
لما العشق
في فؤاد
من يعشق ؟؟؟
ينغرس
ويتجذر
أين المفر ؟؟؟
أ . إلى قبر فؤاد
أخر
يأوييه
كأنه اندثر
ولم يعد
له بقاء
أو شيء
يذكر
أم وراء فؤاد
يركض
عليه يتجبر
لمن لا ترحمه
يتجرجر
أظن !!!
أنه ....
لا مقاييس
عليها يقاس
العشق
لما الفؤاد
من ولع العشق
يحترق
ولا من به
يأبه
أو يتفقد
الأثر


بقلمي : أحمد بنادي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق