داعبى افكارى بقدر جنونى ..
واغزلى الاشواق بالحنين واكتبيهم بحروف جوننى ..
ورتبى الابيات غزلا وحروف الجر اتبعيها بكسر جنونى ..
وانصبى الفاعل فيحسراتا على المفعول به كسروه واشتركو فى حيرتى وجنونى ..
وياويلتى من غيرة كان واخواتها فقد اثارو فى اللغو جنونى ..
وضمى الماضى الى الحاضر فحروف المستقبل وغموض تشكيلها يسير جنونى ..
واحظرى من قصيدة اكتبها كتبت فيها الحاضر والمستقبل وعنوانها عيوننا كانت السبب فى حيرتى جنونى ..
احمد صالح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق