=== مدينتي والغرباء ===
في حين غفلة راودتني فكرة لا أعرفها ؟؟؟
قالت : ألاَ تكتب لأحبتك والقرن الحالي عاجز
قلت : من هم أحبتي وأنا لا أعلمهــم ؟؟؟
قالت : ألاَ تعلمهم وهم يصفقون لك كل ما أقمت حفلتك الشقية ؟؟؟
قلت : أنا أعلم من أمص دماؤهم وهم يلعبون إ إ إ
قالت : هم لا يلعبون .. بل ينصرونك لتأكل من لحمهم اللذيذ إ إ إ
قلت : ألذيذ لحمهم وطبيبي الملعون أحلَّ دماؤهم وحرم لحومهم إ إ إ
قالت : طبيبك ثري لا يعرف هويتهم ولن يفحص عقولهم ؟؟؟
فلت : بالله سوف آكل من لحمه النقي الثري وأنا الحصين إ إ إ
قالت : نعم أنت الحصين وما الطبيب الثري إلا متمزق من أفراد أحبتك
قلت : ألآ يحسون بالذنب حين أشرب من نبيذ عروقهم وأتقهقه ؟؟؟
قالت : هم يتمتعون بسخطك عليهم فالعنهم لعنا كبيرا لتفوز بقلبهم ؟؟؟
قلت : أنا معصوم شرِّير وقباحتي إلاّ لرضائهم وهم المحسنون إ إ إ
قالت : أنت الآن سيد القوم حفا .. لو لم تكن فظا غليظ القلب لنفظوا من حولك ؟؟؟
قلت : أهل أسمح في أحبتي وهم يثقون بأنني لن أتخلى عن مصي لدمائهم إ إ إ
فالت : أبْشِر بولايتك الأبدية أيها الخالد .. فأوراقك مختومة بالرضاء أيها الخبيث إ إ إ
لم أقل : أسعدت بقولها وأنا الولي الطالح والمنتخب المباشر بدون منــازع .. أحبكم أيها القوم الغـــافل العزيز ... دماؤكم في شراييني وأعاهدكم على ذالك والله شهيد .
:
الشاعر بقلمي عبدالواحد خمخم .
في حين غفلة راودتني فكرة لا أعرفها ؟؟؟
قالت : ألاَ تكتب لأحبتك والقرن الحالي عاجز
قلت : من هم أحبتي وأنا لا أعلمهــم ؟؟؟
قالت : ألاَ تعلمهم وهم يصفقون لك كل ما أقمت حفلتك الشقية ؟؟؟
قلت : أنا أعلم من أمص دماؤهم وهم يلعبون إ إ إ
قالت : هم لا يلعبون .. بل ينصرونك لتأكل من لحمهم اللذيذ إ إ إ
قلت : ألذيذ لحمهم وطبيبي الملعون أحلَّ دماؤهم وحرم لحومهم إ إ إ
قالت : طبيبك ثري لا يعرف هويتهم ولن يفحص عقولهم ؟؟؟
فلت : بالله سوف آكل من لحمه النقي الثري وأنا الحصين إ إ إ
قالت : نعم أنت الحصين وما الطبيب الثري إلا متمزق من أفراد أحبتك
قلت : ألآ يحسون بالذنب حين أشرب من نبيذ عروقهم وأتقهقه ؟؟؟
قالت : هم يتمتعون بسخطك عليهم فالعنهم لعنا كبيرا لتفوز بقلبهم ؟؟؟
قلت : أنا معصوم شرِّير وقباحتي إلاّ لرضائهم وهم المحسنون إ إ إ
قالت : أنت الآن سيد القوم حفا .. لو لم تكن فظا غليظ القلب لنفظوا من حولك ؟؟؟
قلت : أهل أسمح في أحبتي وهم يثقون بأنني لن أتخلى عن مصي لدمائهم إ إ إ
فالت : أبْشِر بولايتك الأبدية أيها الخالد .. فأوراقك مختومة بالرضاء أيها الخبيث إ إ إ
لم أقل : أسعدت بقولها وأنا الولي الطالح والمنتخب المباشر بدون منــازع .. أحبكم أيها القوم الغـــافل العزيز ... دماؤكم في شراييني وأعاهدكم على ذالك والله شهيد .
:
الشاعر بقلمي عبدالواحد خمخم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق