الأربعاء، 1 فبراير 2017
عيناك تسرقني *. *. *. بقلمي رافد عبدالمنعم
عيناك تسرقني
بسمتك تذيب قلبي
جفاءك يلهب احشائي
اسير تائها وسط ذكريات
قد مضت
وخيبات الزمن
اقبلي لا تبعدي
لتداوي لي ألمي
لاأستفيق من خيباتي
*. *. *.
بقلمي رافد عبدالمنعم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق