أبحرت في عينيك أروم
الوصل لشط أجفانك
فسال الدمع يغرقني
تعلقت بأهدابك
أكان الدمع من عينيك
يشكوني
أم أشكو له منك كم سهرت
بأعتابك
تضني بالوصل وأسألك
فعددت أسبابك
ولم أجد منها مايقنعني
ماكان أكثر أسبابك وعلاتك
تعالي
ننهي قصتنا وعنك أرتحل
فلن أقبل بعد اليوم أعذارك
...............
بقلم ..إبراهيم الشعار

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق