الـيــــــــــك
انـى عـلـى عـهــد الـهــــوى بـــاقـى
والـيــك يـمـلــؤ قـلـمـى كـل اوراقـى
واسـكـب الآهـــآت شـــدوآ كـتـريـاق
تـمـضـى الـى جــــــراح اشـــــواقـى
ويـمـــر طـيــــفــك بـى غـــارق فـى
هـمــــومـى فـتـلـفـحـنـى الـقـبــــلات
فـى عـنـــــــــاقـى
واضـمـه الـى صــــدرى يـهـــدهــــد
الآلآم بـالــــدفء ويـشـــعـل الـنـــــار
عـنـد فـــــــراقـى
دعـيـه يـمـرح فـى بـســاتـيـن آلآمـى
يـجـــرع خـمـورى ويـؤنــس قـلـبــى
الـشـــــــــاكـى
مـن الـمـاضـى يـغــــزل اســــاطــيـر
الـحـــــكـايـا فـكــــم كـنـت دومــآ لــه
الـحـــــــــاكـى
..بقلمى..محمود عبد الحميد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق